اكد السيد المهندس فاضل الدباس رئيس مجلس ادارة المصرف
المتحد للاستثمار بان المصارف الاهلية في العراق هي احدى أهم
وأقدم المؤسسات المالية الوسيطة والتي تتحدد وظيفتها الآساس في قبول الودائع
بكافة انواعها واعادة استخدامها لحسابها الخاص على شكل خدمات
مصرفية .
وقد كان لفكرة تأسيس المصرف المتحد للاستثمار هي لعب الدور الريادي في قيادة العملية المصرفية الاستثمارية في العراق بعد السماح بتأسيس المصارف الخاصة بالرغم من هيمنة المصارف الحكومية وعدم امكانية التوسع والانطلاق في هذا المجال في ظل الظروف السائدة انذاك بسبب ظروف الاقتصاد العراقي والمحددات الادارية والقانونية التي وضعت على نشاطها قبل عام 2003 ومنذ تاسيس المصرف المتحد للاستثمار في 20 اب 1994 وفقا لاحكام المادة 21 من قانون الشركات رقم 36 لسنة 1983 المعدل وحصوله على اجازة ممارسة الصيرفة وفق أحكام الفقرة 1 من المادة 41 من قانون البنك المركزي العراقي رقم 64 لسنة 1976 المعدل كان السباق للمساهمة في التنمية الاقتصادية وتنشيط فعالياتها .
المصرف خبرات عالية للتنافس على الريادة المصرفية
--------------------------------------------------
واضاف السيد فاضل الدباس ان المصرف يحظى وبسبب تراكم الخبرة المصرفية والخبرات العالمية التي تعمل فيه بالاضافة الى الثقة العالية التي يتمتع بها من قبل
كافة الزبائن سواء كانوا أفرادا طبيعيين او معنويين بالريادة في العمل المصرفي خاصة في مثل هذه الظروف التي يعيشها بلدنا العزيز حيث استطا ع ومن خلال ادخال الانظمة والاليات المتطو رة عالميا في مجال الخدمة المصرفية من تقديم الافضل والاسهل والاسراع في مجال الخدمات المصرفية شأنه شأن المصارف التي تعمل في دول الجوار والتي توفر لها من الدعم والامكانات الشيء الكثير ويمكن تأشير ذلك من خلال الاتفاقات التي تم ابرامها مع عدد من المصارف العربية والاجنبية وخاصة في تركيا والمانيا لغرض اعتماد ها كبنوك مراسلة للمصرف في العالم
وقد حقق المصرف خلال السنتين المضيتين ايرادات وأرباحا عالية بسبب سياسته المصرفية المدروسة وحسن اختيار الفرص الاستثمارية في المجال المصرفي ووفقا للمعايير الدولية واحتساب المخاطر الائتمانية بشكل علمي من خلال لجان ادارة المخاطر العاملة في المصرف وجهود العاملين في القيادات المصرفية
خطط وبرامج كبيرة لتطوير العمل المصرفي
------------------------------------------------------
واضاف السيد رئيس مجلس ادارة المصرف لقد بادرنا الى وكاجراء مهم في مواجهة الزيادة على طلب الخدمات المصرفية التي اخذت بالتوسع وتخفيفا عن الاعباء التي يتحملها الزبون بالاسراع بفتح الفروع سواء داخل بغداد او خارجها مساهمة منا في دعم وتنشيط الاقتصاد الوطني وهناك خطة في زيادة عدد الفروع بما يؤمن العمل في كافة المحافظات وتأسيسا على ذلك فقد اصبح مصرفنا يستخدم النظام المصرفي المحاسبي
BANKS
,والذي يتداول حاليا في معظم البنوك العراقية والمصارف العالمية والذي يشمل جميع عمليات التداول الالكتروني وربط جميع الفروع التابعة للمصرف بقاعدة معلومات واحدة
كذلك تم استخدام نظام
R-T-G-S
وهو نظام التسوية الاجمالي بالارتباط مع البنك المركزي العراقي وطريقة
SWIFT
في فتح الاعتمادات المستندية لكافة القطاعات والحوالات الخارجية بكافة انواعها من والى العراق
طموحات مستقبلية لتطوير اداء المصرف
----------------------------------------------------
ومضى السيد فاضل الدباس بقوله ان من اهم طموحاتنا هو الارتقاء يالمصرف و ادائه الى الدرجة التي يمكن بها جعل اسمه متميزا في عالم المال والاعمال دعما لاقتصادنا الوطني كذلك نطمح الى فتح فروع في عدد من الدول العربية والاقايمية خدمة لزبائننا الكرام
وبفضل السياسة الرشيدة للادارة العليا والالتزام الكامل بكل المعايير العالمية والتطبيقية في الاداء المصرفي فقد حصل مصرفنا على مرتبة جيد جدا بين المصارف العراقية بموجب التقييم العالمي الذي اجراه البنك المركزي ونأمل في تحقيق الافضل والاحسن دائما كما حصلنا خلال الشهر الماضي على الوشاح الاحمر خلال التقييم والتكريم الذي اجرته اكاديمية تتويج في الحفل السنوي اقيم في دبي في دولة الامارات العربية المتحدة وهذا محط ا عتزازنا وفخرنا جميعا
ا------------------------------------------------------
هيثم الدباس نائب رئيس مجلس الادارة يؤكد للعرب اليوم
خدماتنا متنوعة لتحفيز التنمية في العراق والارتقاء بخدماتنا المصرفية
------------------------------------------------------------------
اما السيد هيثم الدباس نائب رئيس مجلس ادارة المصرف المتحد قال لنا يهدف مصرفنا المتحد للاستثمار ان يكون مصرفا عراقيا شاملا ومتميزا بخدماته المصرفية والمالية المتنوعة ويأمل بارساء علاقات ثقة مع كافة زبائنه ليكون المساهم الحقيقي في تحقيق طموحاتهم مع الرغبة الصادقة في تحقيق تنافس شريف في ميدان تقديم الخدمات المصرفية لتحقيق الفائدة المناسبة والمشروعة ولتوفير فرص عمل تتناسب مع حجم وطاقات وطموحات موظفيه من خلال دعم وتمويل المشاريع الخدمية والصناعية والسياحية والزراعية وبالتالي تحفيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في العراق الناهض
واضاف السيد هيثم الدباس قائلا يتميز القطاع المصرفي الخاص بحداثته سواء على صعيد الدور او الامكانات بسبب الظروف التي كانت سائدة قبل عام 2003 ومارافقها من محددات ادارية وقانونية كان لها تأثيرا واضحا على اداء بعض المصارف التي تأسست قبل ذلك التاريخ وبالرغم من الريادة التي يتمتع بها مصرفنا كونه قد تأسس في سنة 1994 الا انه وبعد عام 2003 قد خطا خطوات واسعة وكبيرة باتجاه تحسين الاداء والتميز من خلال زيادة رأس المال في عام 2012 الى 250 مليار دينار عراقي وهو الحد الذي اوجب فيه البنك المركزي العراقي البنوك الخاصة لبلوغه عام 2013 وادخال التقنيات الحديثة في العمل المصرفي من خلال اعتماد نظام
BANKS
واعتماده في توظيف الموارد البشرية على حملة الشهادات الجامعية والموارد ذات الخبرة الطويلة والمتدربة وذات المؤهلات اضافة الى اعتماده مبدأ التدريب المستمر على الصعيد الداخلي والخارجي ومتابعة اخر التطورات في الصناعة المصرفية والعالمية
ويساهم المصرف في تأمين الخدمات الحديثة عبر اجهزة الصراف الالي وخدمات البطاقات والصيرفة الالكترونية ويمثل الدعم الذي يقدمه للمشاريع الخدمية والسياحية والترفيهية عاملا مهما في الاسراع بانجاز هذه المشاريع وتقديمها للمواطن مثل تمويل مدينة العاب الزوراء العائلي وتمويل مشاريع بناء المولات ومراكز التسوق الكبيرة والمشاريع الصناعية
وقد رافق كل ذلك التزام كامل بالقواعد والمعايير والانظمة والارشادات العالمية التي وضعتها الجهات والهيئات الدولية
واكد السيد الدباس ان التقدم الذي احرزه البنك خلال هذه الفترة ماكان ليتحقق لولا الاداء التنظيمي والرقابي الصارم من البنك المركزي العراقي والتعاون الكبير مع رابطة المصارف العراقية الخاصة في العراق
------------------------------------------------------
المدير المفوض للمصرف سيف جواد الحلفي يوكد
كفاءة عالية في الاداء المصرفي وطموحات كبيرة وفق مستجدات التطور العالمي
-----------------------------------------
اما السيد سيف جواد الحلفي المدير المفوض للمصرف في بغداد تحدث لنا قائلا منذ انتخاب المهندس السيد فاضل جاسم الدباس رئيسا لمجلس ادارة المصرف المتحد للاستثمار واشرافه المباشر على ونشاطات المصرف بكل تفاصيلها وتوجيهاته القيمة التي تنم عن خبرة ودراية بالعمل المصرفي ورغبته الصادقة والحقيقية بضرورة تطوير العمل المصرفي الخاص في العراق والارتقاء به الى مستوى يليق به في عالم المال والاعمال
واضاف ان المصرف يستمر في تسديد المركز التنافسي في القطاع المصرفي الخاص وتتصاعد مستويات النمو لديه في مختلف اوجه عمله الاستثماري فخلال الربع الثالث من العام 2012 حقق المصرف المتحد للاستثمار ارباحا بلغت نسبة 93-79 وزاد الائتمان النقدي وتمكن المصرف من تنفيذ قرار البنك المركزي العراقي القاضي برفع رأس المال للمصارف الخاصة الى 250 مليار دينار عراقي اي مايعادل 214 مليون دولار اميركي ليكون بذلك اول مؤسسة مالية عراقية من القطاع الخاص تتمكن من تنفيذ متطلبات هذا القرار وقبل الموعد المحدد لذلك
وبالمقابل فقد تم التركيز على بناء قدرات الموظفين وتأهيلهم المستمر من خلال زجهم في الدورات التخصصية داخل وخارج العراق ومتابعة وحضور المؤتمرات الاقليمية والدولية في هذا المجال وقد كان لحضور رئيس مجلس الادارة للموتمر المصرفي العربي السنوي للعام 2012 تحت عنوان تحديات الامن الاقتصادي العربي في ابو ظبي والقمة المصرفية العربية الدولية لعام 2012 بعنوان -التغيير- في المانيا اثر كبير في التعريف بامكانا ت وقدرات المصارف العراقية الخاصة وامكانية تأثيرها في السياسة الاقتصادية للبلد والرغبة الحقيقية للتواصل مع الجميع من خلال التعاون من اجل الوصول الى رؤية حقيقية وواقعية للمشاكل الاقتصادية ووضع الخطط اللازمة لتطوير القطاع المصرفي من خلال الاستفادة من تجارب الاخرين في هذا المجال وايمانا بان المصارف العراقية هي البوابة الحقيقية للفرص الاستثمارية في الاقتصاد العراقي الواعد
واوضح السيد الحلفي بان الخدمات التي يقدمها المصرف هي فتح الحسابات الجارية بكافة العملات للافراد والشركات وقبول الودائع حسابات التوفير والودائع الثابته بالدينار العراقي والعملات الاجنبية فضلا عن فتح الائتمان المصرفي بكافة انواعه القروض والتسهيلات المصرفية بالدينار العراقي والدولار الاميركي واصدار خطابات الضمان الداخلية والخارجية وفتح الاعتمادات المستندية وخدمات متميزة في التحويل الخارجي ولكافة انحاء العالم وتداول الاسهم والسندات ودعم المشاريع الصغيرة ومنح قروض السيارات وبأقساط مريحة.
وقد كان لفكرة تأسيس المصرف المتحد للاستثمار هي لعب الدور الريادي في قيادة العملية المصرفية الاستثمارية في العراق بعد السماح بتأسيس المصارف الخاصة بالرغم من هيمنة المصارف الحكومية وعدم امكانية التوسع والانطلاق في هذا المجال في ظل الظروف السائدة انذاك بسبب ظروف الاقتصاد العراقي والمحددات الادارية والقانونية التي وضعت على نشاطها قبل عام 2003 ومنذ تاسيس المصرف المتحد للاستثمار في 20 اب 1994 وفقا لاحكام المادة 21 من قانون الشركات رقم 36 لسنة 1983 المعدل وحصوله على اجازة ممارسة الصيرفة وفق أحكام الفقرة 1 من المادة 41 من قانون البنك المركزي العراقي رقم 64 لسنة 1976 المعدل كان السباق للمساهمة في التنمية الاقتصادية وتنشيط فعالياتها .
المصرف خبرات عالية للتنافس على الريادة المصرفية
--------------------------------------------------
واضاف السيد فاضل الدباس ان المصرف يحظى وبسبب تراكم الخبرة المصرفية والخبرات العالمية التي تعمل فيه بالاضافة الى الثقة العالية التي يتمتع بها من قبل
كافة الزبائن سواء كانوا أفرادا طبيعيين او معنويين بالريادة في العمل المصرفي خاصة في مثل هذه الظروف التي يعيشها بلدنا العزيز حيث استطا ع ومن خلال ادخال الانظمة والاليات المتطو رة عالميا في مجال الخدمة المصرفية من تقديم الافضل والاسهل والاسراع في مجال الخدمات المصرفية شأنه شأن المصارف التي تعمل في دول الجوار والتي توفر لها من الدعم والامكانات الشيء الكثير ويمكن تأشير ذلك من خلال الاتفاقات التي تم ابرامها مع عدد من المصارف العربية والاجنبية وخاصة في تركيا والمانيا لغرض اعتماد ها كبنوك مراسلة للمصرف في العالم
وقد حقق المصرف خلال السنتين المضيتين ايرادات وأرباحا عالية بسبب سياسته المصرفية المدروسة وحسن اختيار الفرص الاستثمارية في المجال المصرفي ووفقا للمعايير الدولية واحتساب المخاطر الائتمانية بشكل علمي من خلال لجان ادارة المخاطر العاملة في المصرف وجهود العاملين في القيادات المصرفية
خطط وبرامج كبيرة لتطوير العمل المصرفي
------------------------------------------------------
واضاف السيد رئيس مجلس ادارة المصرف لقد بادرنا الى وكاجراء مهم في مواجهة الزيادة على طلب الخدمات المصرفية التي اخذت بالتوسع وتخفيفا عن الاعباء التي يتحملها الزبون بالاسراع بفتح الفروع سواء داخل بغداد او خارجها مساهمة منا في دعم وتنشيط الاقتصاد الوطني وهناك خطة في زيادة عدد الفروع بما يؤمن العمل في كافة المحافظات وتأسيسا على ذلك فقد اصبح مصرفنا يستخدم النظام المصرفي المحاسبي
BANKS
,والذي يتداول حاليا في معظم البنوك العراقية والمصارف العالمية والذي يشمل جميع عمليات التداول الالكتروني وربط جميع الفروع التابعة للمصرف بقاعدة معلومات واحدة
كذلك تم استخدام نظام
R-T-G-S
وهو نظام التسوية الاجمالي بالارتباط مع البنك المركزي العراقي وطريقة
SWIFT
في فتح الاعتمادات المستندية لكافة القطاعات والحوالات الخارجية بكافة انواعها من والى العراق
طموحات مستقبلية لتطوير اداء المصرف
----------------------------------------------------
ومضى السيد فاضل الدباس بقوله ان من اهم طموحاتنا هو الارتقاء يالمصرف و ادائه الى الدرجة التي يمكن بها جعل اسمه متميزا في عالم المال والاعمال دعما لاقتصادنا الوطني كذلك نطمح الى فتح فروع في عدد من الدول العربية والاقايمية خدمة لزبائننا الكرام
وبفضل السياسة الرشيدة للادارة العليا والالتزام الكامل بكل المعايير العالمية والتطبيقية في الاداء المصرفي فقد حصل مصرفنا على مرتبة جيد جدا بين المصارف العراقية بموجب التقييم العالمي الذي اجراه البنك المركزي ونأمل في تحقيق الافضل والاحسن دائما كما حصلنا خلال الشهر الماضي على الوشاح الاحمر خلال التقييم والتكريم الذي اجرته اكاديمية تتويج في الحفل السنوي اقيم في دبي في دولة الامارات العربية المتحدة وهذا محط ا عتزازنا وفخرنا جميعا
ا------------------------------------------------------
هيثم الدباس نائب رئيس مجلس الادارة يؤكد للعرب اليوم
خدماتنا متنوعة لتحفيز التنمية في العراق والارتقاء بخدماتنا المصرفية
------------------------------------------------------------------
اما السيد هيثم الدباس نائب رئيس مجلس ادارة المصرف المتحد قال لنا يهدف مصرفنا المتحد للاستثمار ان يكون مصرفا عراقيا شاملا ومتميزا بخدماته المصرفية والمالية المتنوعة ويأمل بارساء علاقات ثقة مع كافة زبائنه ليكون المساهم الحقيقي في تحقيق طموحاتهم مع الرغبة الصادقة في تحقيق تنافس شريف في ميدان تقديم الخدمات المصرفية لتحقيق الفائدة المناسبة والمشروعة ولتوفير فرص عمل تتناسب مع حجم وطاقات وطموحات موظفيه من خلال دعم وتمويل المشاريع الخدمية والصناعية والسياحية والزراعية وبالتالي تحفيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في العراق الناهض
واضاف السيد هيثم الدباس قائلا يتميز القطاع المصرفي الخاص بحداثته سواء على صعيد الدور او الامكانات بسبب الظروف التي كانت سائدة قبل عام 2003 ومارافقها من محددات ادارية وقانونية كان لها تأثيرا واضحا على اداء بعض المصارف التي تأسست قبل ذلك التاريخ وبالرغم من الريادة التي يتمتع بها مصرفنا كونه قد تأسس في سنة 1994 الا انه وبعد عام 2003 قد خطا خطوات واسعة وكبيرة باتجاه تحسين الاداء والتميز من خلال زيادة رأس المال في عام 2012 الى 250 مليار دينار عراقي وهو الحد الذي اوجب فيه البنك المركزي العراقي البنوك الخاصة لبلوغه عام 2013 وادخال التقنيات الحديثة في العمل المصرفي من خلال اعتماد نظام
BANKS
واعتماده في توظيف الموارد البشرية على حملة الشهادات الجامعية والموارد ذات الخبرة الطويلة والمتدربة وذات المؤهلات اضافة الى اعتماده مبدأ التدريب المستمر على الصعيد الداخلي والخارجي ومتابعة اخر التطورات في الصناعة المصرفية والعالمية
ويساهم المصرف في تأمين الخدمات الحديثة عبر اجهزة الصراف الالي وخدمات البطاقات والصيرفة الالكترونية ويمثل الدعم الذي يقدمه للمشاريع الخدمية والسياحية والترفيهية عاملا مهما في الاسراع بانجاز هذه المشاريع وتقديمها للمواطن مثل تمويل مدينة العاب الزوراء العائلي وتمويل مشاريع بناء المولات ومراكز التسوق الكبيرة والمشاريع الصناعية
وقد رافق كل ذلك التزام كامل بالقواعد والمعايير والانظمة والارشادات العالمية التي وضعتها الجهات والهيئات الدولية
واكد السيد الدباس ان التقدم الذي احرزه البنك خلال هذه الفترة ماكان ليتحقق لولا الاداء التنظيمي والرقابي الصارم من البنك المركزي العراقي والتعاون الكبير مع رابطة المصارف العراقية الخاصة في العراق
------------------------------------------------------
المدير المفوض للمصرف سيف جواد الحلفي يوكد
كفاءة عالية في الاداء المصرفي وطموحات كبيرة وفق مستجدات التطور العالمي
-----------------------------------------
اما السيد سيف جواد الحلفي المدير المفوض للمصرف في بغداد تحدث لنا قائلا منذ انتخاب المهندس السيد فاضل جاسم الدباس رئيسا لمجلس ادارة المصرف المتحد للاستثمار واشرافه المباشر على ونشاطات المصرف بكل تفاصيلها وتوجيهاته القيمة التي تنم عن خبرة ودراية بالعمل المصرفي ورغبته الصادقة والحقيقية بضرورة تطوير العمل المصرفي الخاص في العراق والارتقاء به الى مستوى يليق به في عالم المال والاعمال
واضاف ان المصرف يستمر في تسديد المركز التنافسي في القطاع المصرفي الخاص وتتصاعد مستويات النمو لديه في مختلف اوجه عمله الاستثماري فخلال الربع الثالث من العام 2012 حقق المصرف المتحد للاستثمار ارباحا بلغت نسبة 93-79 وزاد الائتمان النقدي وتمكن المصرف من تنفيذ قرار البنك المركزي العراقي القاضي برفع رأس المال للمصارف الخاصة الى 250 مليار دينار عراقي اي مايعادل 214 مليون دولار اميركي ليكون بذلك اول مؤسسة مالية عراقية من القطاع الخاص تتمكن من تنفيذ متطلبات هذا القرار وقبل الموعد المحدد لذلك
وبالمقابل فقد تم التركيز على بناء قدرات الموظفين وتأهيلهم المستمر من خلال زجهم في الدورات التخصصية داخل وخارج العراق ومتابعة وحضور المؤتمرات الاقليمية والدولية في هذا المجال وقد كان لحضور رئيس مجلس الادارة للموتمر المصرفي العربي السنوي للعام 2012 تحت عنوان تحديات الامن الاقتصادي العربي في ابو ظبي والقمة المصرفية العربية الدولية لعام 2012 بعنوان -التغيير- في المانيا اثر كبير في التعريف بامكانا ت وقدرات المصارف العراقية الخاصة وامكانية تأثيرها في السياسة الاقتصادية للبلد والرغبة الحقيقية للتواصل مع الجميع من خلال التعاون من اجل الوصول الى رؤية حقيقية وواقعية للمشاكل الاقتصادية ووضع الخطط اللازمة لتطوير القطاع المصرفي من خلال الاستفادة من تجارب الاخرين في هذا المجال وايمانا بان المصارف العراقية هي البوابة الحقيقية للفرص الاستثمارية في الاقتصاد العراقي الواعد
واوضح السيد الحلفي بان الخدمات التي يقدمها المصرف هي فتح الحسابات الجارية بكافة العملات للافراد والشركات وقبول الودائع حسابات التوفير والودائع الثابته بالدينار العراقي والعملات الاجنبية فضلا عن فتح الائتمان المصرفي بكافة انواعه القروض والتسهيلات المصرفية بالدينار العراقي والدولار الاميركي واصدار خطابات الضمان الداخلية والخارجية وفتح الاعتمادات المستندية وخدمات متميزة في التحويل الخارجي ولكافة انحاء العالم وتداول الاسهم والسندات ودعم المشاريع الصغيرة ومنح قروض السيارات وبأقساط مريحة.
